2025-07-04 15:08:20
شهد ملعب فرنسا في سان دوني بتاريخ 28 مايو 2022 واحدة من أكثر المباريات إثارة في تاريخ نهائيات دوري أبطال أوروبا، حيث تواجه العملاقان ريال مدريد وليفربول في نهائي نسخة 2022 من البطولة الأوروبية الأعرق.
بداية مباراة مثيرة
بدأ ليفربول المباراة بضغط هائل على دفاع ريال مدريد، حيث سيطر “الريدز” على مجريات اللعب في الشوط الأول. أنشأ لاعبو ليفربول عدة فرص خطيرة لكن تصدي الحارس البلجيكي تيبو كورتوا كان حاسماً في إبقاء الشباك نظيفة.
من ناحية أخرى، اعتمد ريال مدريد على الاستراتيجية المعتادة لفينيسيوس جونيور وكاريم بنزما في الهجمات المرتدة، مما شكل خطراً داهماً على دفاع ليفربول طوال المباراة.
اللحظة الحاسمة
في الدقيقة 59، جاء الهدف الوحيد في المباراة بعد هجمة مرتدة سريعة لريال مدريد، حيث تلقى فينيسيوس جونيور كرة عرضية دقيقة من فيديريكو فالفيردي ليسددها في الشباك من مسافة قريبة، متخطياً بذلك الحارس أليسون بيكر.
أداء كورتوا الأسطوري
كان تيبو كورتوا بطل المباراة بلا منازع، حيث قدم واحدة من أفضل العروض في تاريخ نهائيات دوري أبطال أوروبا. أنقذ الحارس البلجيكي تسع كرات محققة، بما في ذلك تصديات بطولية أمام محمد صلاح وساديو ماني في أوقات حرجة من المباراة.
رد فعل ليفربول
حاول ليفربول العودة إلى المباراة بكل قوة، حيث أجرى يورجن كلوب عدة تبديلات هجومية. لكن دفاع ريال مدريد بقيادة إدير ميليتاو وداني كارفاخال قدم أداءً صلباً، بينما أجهز كاسيميرو على معظم المحاولات في وسط الملعب.
تتويج ريال مدريد باللقب الرابع عشر
مع صافرة الحكم النهائية، احتفل ريال مدريد بلقبه الرابع عشر في دوري أبطال أوروبا، مسجلاً رقماً قياسياً جديداً في تاريخ البطولة. بينما خرج ليفربول خالي الوفاض بعد موسم قوي في البطولة المحلية والأوروبية.
خاتمة
أثبتت هذه المباراة مرة أخرى أن ريال مدريد “ملك أوروبا” بلا منازع عندما يتعلق الأمر بدوري الأبطال. بينما سيظل ليفربول يبحث عن اللقب السابع الذي فاته بهذه الخسارة القاسية. ستُذكر هذه المباراة لسنوات طويلة بسبب التكتيكات الذكية لكارلو أنشيلوتي والأداء الأسطوري لكورتوا.
شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2022 مواجهة أسطورية بين عملاقين من عمالقة كرة القدم الأوروبية، ريال مدريد الإسباني وليفربول الإنجليزي، في ملعب فرنسا بباريس يوم 28 مايو 2022.
أحداث المباراة الرئيسية
بدأ ليفربول المباراة بضغط هائل وسيطر على مجريات الشوط الأول، حيث أهدر محمد صلاح عدة فرص خطيرة. لكن ريال مدريد دافع بشراسة بقيادة كاسيميرو وكارفاجال وميندي.
في الدقيقة 59، سجل البرازيلي فينيسيوس جونيور الهدف الوحيد في المباراة بعد تمريرة دقيقة من فيدريكو فالفيردي، ليمنح ريال مدريد التقدم.
أداء الحراس
كان ثيبو كورتوا حارس مرمى ريال مدريد بطل المباراة بلا منازع، حيث قدم أداءً خارقاً أنقذ فيه تسع كرات محققة، بما في ذلك تصديات صعبة أمام محمد صلاح وساديو ماني.
إحصائيات المباراة
- نسبة الاستحواذ: ليفربول 54% مقابل 46% لريال مدريد
- عدد التسديدات: 24 لليفربول مقابل 4 فقط لريال مدريد
- التسديدات على المرمى: 9 لليفربول مقابل 2 لريال مدريد
ما بعد المباراة
بهذا الفوز، حصل ريال مدريد على لقبه الرابع عشر في دوري الأبطال، بينما خسر ليفربول النهائي الثاني له في آخر خمس سنوات. كما توج كارلو أنشيلوتي بلقبه الرابع كمدرب في المسابقة.
ردود الفعل
صرح كورتوا بعد المباراة: “شعرت اليوم أنني يجب أن أفوز لفريقي”. بينما أعرب يورجن كلوب مدرب ليفربول عن إحباطه من النتيجة رغم الأداء الجيد لفريقه.
هذه المباراة ستظل محفورة في ذاكرة عشاق كرة القدم كواحدة من النهائيات التي برز فيها دور الحارس بشكل استثنائي، وأثبتت مرة أخرى أن كرة القدم ليست مجرد أرقام وإحصائيات.
شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2022 مواجهة أسطورية بين عملاقين من عمالقة كرة القدم الأوروبية، ريال مدريد الإسباني وليفربول الإنجليزي، في 28 مايو 2022 على ملعب فرنسا في باريس.
بداية المباراة
سيطر ليفربول على مجريات اللعب منذ الصافرة الأولى، حيث قدم الفريق الإنجليزي أداءً هجوميًا متميزًا. كاد محمد صلاح أن يفتتح التسجيل في الدقيقة 16 لكن تدخل الحارس تيبو كورتوا أنقذ مرمى ريال مدريد. كما أهدر ساديو ماني فرصة ذهبية أخرى بعدما ارتطمت كرته بالقائم في الدقيقة 21.
ريال مدريد ينتظر الفرصة
على الرغم من السيطرة الكبيرة لليفربول، إلا أن خبرة ريال مدريد في المباريات الكبيرة بدت واضحة. انتظر الفريق الملكي فرصته ببراعة، وفي الدقيقة 59، تمكن فينيسيوس جونيور من تسجيل الهدف الوحيد في المباراة بعد تمريرة دقيقة من فيديريكو فالفيردي.
محاولات ليفربول اليائسة
حاول ليفربول تعويض النتيجة عبر هجمات متتالية، لكن تصديات كورتوا الأسطورية أحبطت كل المحاولات. أنقذ الحارس البلجيكي مرماه من تسع كرات خطيرة، كان أبرزها تصديه لكرة صلاح من مسافة قريبة في الدقيقة 83.
تتويج ريال مدريد باللقب الرابع عشر
انتهت المباراة بفوز ريال مدريد 1-0، ليحقق لقبه الرابع عشر في المسابقة الأكثر شهرة في أوروبا. كان هذا الانتصار تتويجًا لمسيرة مثالية للفريق الملكي في البطولة، حيث تغلب على باريس سان جيرمان، تشيلسي، ومانشستر سيتي في الأدوار الإقصائية قبل الوصول للنهائي.
ردود الفعل بعد المباراة
أعرب كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد عن سعادته باللقب قائلاً: “هذا فريق لا يعرف المستحيل”. من جانبه، عبر يورجن كلوب مدرب ليفربول عن إحباطه لكنه أشاد بأداء فريقه. بينما حصل كورتوا على جائزة رجل المباراة بجدارة.
هذا اللقب يعزز من سيطرة ريال مدريد على مسابقة دوري أبطال أوروبا في العقد الأخير، بينما يظل ليفربول يبحث عن لقبه السابع في المسابقة.
شهد ملعب فرنسا في باريس مواجهة أسطورية بين ريال مدريد وليفربول في نهائي دوري أبطال أوروبا 2022، حيث توج الملكي بلقبه الرابع عشر في المسابقة الأعرق على مستوى الأندية الأوروبية بعد فوزه بهدف نظيف سجله النجم الفرنسي كريم بنزيمة في الشوط الأول، لكنه ألغي بعد الرجوع لتقنية الفار، ليتألق الحارس البلجيكي تيبو كورتوا في الشوط الثاني وينقذ فريقه من عدة هجمات خطيرة للريدز قبل أن يسجل فينيسيوس جونيور الهدف الوحيد في الدقيقة 59.
الأدوار الأولى والاستعداد للمباراة
وصل كلا الفريقين إلى النهائي بعد مسيرة مثيرة في البطولة، حيث تخطى ليفربول إنتر ميلان وبنفيكا وفياريال في الأدوار الإقصائية، بينما قدم ريال مدريد عروضاً أسطورية أمام باريس سان جيرمان وتشيلسي ومانشستر سيتي، متغلباً على تأخره في معظم تلك المواجهات بفضل الروح القتالية التي يمتلكها.
أحداث الشوط الأول
سيطر ليفربول على مجريات اللعب في الدقائق الأولى وهدد مرمى كورتوا أكثر من مرة، أبرزها كرة خطيرة من محمد صلاح تصدى لها الحارس البلجيكي بمهارة. وفي الدقيقة 43، سجل بنزيمة هدفاً بعد كرة مشكوك في تسلل، حيث ألغى الحكم الهدف بعد الرجوع إلى تقنية الفار، ليظهر التعادل السلبي عنواناً للشوط الأول.
الشوط الثاني وتتويج ريال مدريد
في الدقيقة 59، تمكن فينيسيوس جونيور من تسجيل الهدف الوحيد في المباراة بعد عرضية دقيقة من فيدريكو فالفيردي، لتنقلب الموازين لصالح الملكي. حاول ليفربول العودة بقوة إلى المباراة، لكن تصديات كورتوا الأسطورية أمام محمد صلاح وساديو ماني حسمت المباراة لصالح ريال مدريد، الذي أضاف لقبه الرابع عشر في المسابقة، بينما خسر ليفربول النهائي الثاني له في آخر 5 مواسم.
الختام
بهذا الفوز، أكد ريال مدريد مرة أخرى أنه سيد دوري الأبطال بلا منازع، بينما خرج ليفربول بخفي حنين رغم الأداء القوي. كانت المباراة نموذجاً للتنافس الشريف بين قطبي الكرة الأوروبية، لتبقى ذكراها عالقة في أذهان عشاق الساحرة المستديرة.
شهد ملعب فرنسا في سان دوني بتاريخ 28 مايو 2022 واحدة من أكثر المباريات إثارة في تاريخ نهائيات دوري أبطال أوروبا، حيث تواجه العملاقان الإسباني ريال مدريد والإنجليزي ليفربول في لقاء حماسي انتهى بفوز الملكي بنتيجة 1-0.
بداية المباراة
بدأ ليفربول المباراة بضغط هائل وسيطر على مجريات الشوط الأول، حيث أهدر مهاجموه عدة فرص واضحة، أبرزها تسديدة محمد صلاح التي تصدى لها الحارس البلجيكي تيبو كورتوا ببراعة. من جهة أخرى، اعتمد ريال مدريد على الدفاع المنظم والهجمات المرتدة السريعة بقيادة فينيسيوس جونيور وكاريم بنزيما.
اللحظة الحاسمة
في الدقيقة 59، جاء الهدف الوحيد في المباراة بعد هجمة مرتدة سريعة قادها فيدريكو فالفيردي، الذي مرر كرة عرضية دقيقة نحو فينيسيوس جونيور، الذي سددها بسهولة في مرمى أليسون بيكر. رغم محاولات ليفربول اليائسة لتعديل النتيجة، إلا أن دفاع ريال مدريد بقيادة إدير ميليتاو وداني كارفاخال وقف كالجبال، بالإضافة إلى أداء خارق لكورتوا الذي أنقذ عدة كرات خطيرة.
أداء كورتوا البطولي
كان تيبو كورتوا بطل المباراة بامتياز بعد أن تصدى لتسع كرات خطيرة، محققًا رقمًا قياسيًا في عدد التصديات في نهائي دوري أبطال أوروبا. وقال الحارس البلجيكي بعد المباراة: “هذا هو أفضل أداء في مسيرتي، وفزنا باللقب بفضل العمل الجماعي.”
ريال مدريد يعزز سجله التاريخي
بهذا الفوز، حصد ريال مدريد لقبه الرابع عشر في المسابقة، مؤكدًا هيمنته على كرة القدم الأوروبية. كما أن هذا اللقب جاء تتويجًا لمسيرة ناجحة في البطولة، حيث تجاوز الفريق باريس سان جيرمان وتشيلسي ومانشستر سيتي في أدوار الإقصاء بفضل العزيمة والروح القتالية.
خيبة أمل ليفربول
من جانب ليفربول، كانت الخسارة قاسية خاصة بعد الأداء القوي في الشوط الأول. وقال المدرب يورجن كلوب: “لقد بذلنا كل ما في وسعنا، لكن ريال مدريد كان أكثر كفاءة اليوم.” بينما عبر محمد صلاح عن حزنه الشديد، حيث خسر النهائي للمرة الثانية مع ليفربول بعد 2018.
الخاتمة
ستظل هذه المباراة محفورة في الذاكرة كواحدة من أكثر النهائيات تشويقًا، حيث جمعت بين الهجوم القوي لليفربول والتنظيم الدفاعي لريال مدريد. وبالرغم من سيطرة الريدز في الشوط الأول، إلا أن الخبرة والكفاءة كانت من نصيب الملكي، الذي أكد مرة أخرى أنه سيد دوري الأبطال بلا منازع.