2025-07-04 15:07:44
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 مواجهة أسطورية جمعت بين العملاقين المغربيين، الوداد البيضاوي والرجاء الرياضي، في أول نهائي مغربي خالص في تاريخ المسابقة. هذه المواجهة التاريخية، التي أقيمت بنظام الذهاب والإياب، كتبت فصلاً جديداً في سجل الكرة الأفريقية، حيث جمعت بين التنافس المحلي والألق القاري.

الذهاب في الدار البيضاء: الوداد يحسم الأمر مبكراً
في مباراة الذهاب التي استضافها ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء يوم 26 أكتوبر 2018، سيطر الوداد البيضاوي على مجريات اللقاء منذ الصافرة الأولى. تمكن الفريق من تسجيل هدفين في الشوط الأول عن طريق وليد الكرتي ومحمد أوناجم، ليضمن تفوقاً مريحاً قبل مواجهة الإياب. على الرغم من محاولات الرجاء لرد الاعتبار، إلا أن دفاع الوداد الصلب وحارس المرمى أحمد رضا التكناوي أبطلوا جميع المحاولات، لتنتهي المباراة بنتيجة 2-0 لصالح الوداد.

الإياب في الرباط: الرجاء يقدم عرضاً بطولياً
في مباراة الإياب التي أقيمت يوم 9 نوفمبر 2018 على ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، قدم الرجاء الرياضي أداءً مذهلًا أمام جماهيره التي حضرت بأعداد كبيرة لدعم الفريق. تمكن محمود بنعلي من تسجيل هدف مبكر في الدقيقة 55، مما أعطى الأمل للفريق في قلب النتيجة. ومع تصاعد الضغط، اقترب الرجاء من تحقيق المعجزة، إلا أن صمود دفاع الوداد وبراعة التكناوي حالوا دون ذلك. وانتهت المباراة بنتيجة 1-0 لصالح الرجاء، ليتمكن الوداد من التتويج باللقب بفضل تفوقه في مباراة الذهاب.

إنجاز تاريخي للوداد
بهذا الفوز، توج الوداد البيضاوي بلقب دوري أبطال أفريقيا للمرة الثانية في تاريخه، بعد انتصاره الأول في عام 1992. كما مثل هذا الإنجاز عودة قوية للأندية المغربية إلى واجهة الكرة الأفريقية، حيث أثبتت أنها قادرة على المنافسة على أعلى المستويات.
خاتمة
ظلت نهائيات دوري أبطال أفريقيا 2018 محفورة في ذاكرة عشاق الكرة الأفريقية، ليس فقط بسبب المنافسة الشرسة بين الفريقين المغربيين، ولكن أيضاً بسبب الأجواء الاستثنائية التي رافقت المباراتين. لقد كانت هذه النهائيات شهادة على تطور الكرة الأفريقية وقدرتها على تقديم عروض كروية مشوقة تليق بمكانتها على الساحة العالمية.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 مواجهة أسطورية جمعت بين العملاقين المصريين الأهلي والزمالك، في صراع تاريخي على لقب البطولة الأعرق في القارة السمراء.
رحلة الفريقين إلى النهائي
تمكن الأهلي من بلوغ المباراة النهائية بعد تخطيه عقبة النجم الساحلي التونسي في نصف النهائي، حيث حقق فوزًا ثمينًا في الذهاب بالقاهرة (2-0) قبل أن يحسم التأهل بركلات الترجيح في تونس بعد التعادل 2-2 في مجموع المباراتين.
أما الزمالك فسلك طريقًا شائكًا إلى النهائي، حيث تغلب على مولودية الجزائر بعد مباراة مثيرة انتهت بفوزه 7-5 في مجموع المباراتين، ليضمن مقعده في المواجهة النهائية التي طال انتظارها.
تفاصيل المباراة النهائية
أقيمت المباراة النهائية على ملعب برج العرب بالإسكندرية في 9 نوفمبر 2018، وسط أجواء حماسية غير مسبوقة. وشهد اللقاء:
- تشكيلة قوية للأهلي ضمت نجومًا مثل حسام عاشور وعلي معلول وعمرو السولية
- زمالك معتمدًا على خبرة لاعبين مثل محمود كهربا ومحمود عبد الرازق "شيكابالا"
- أداء دفاعي متقن من كلا الفريقين في الشوط الأول
- فرص متبادلة لكن دون تسجيل
اللحظات الحاسمة
في الدقيقة 65، نجح مهاجم الأهلي وليد أزارو في اختراق دفاع الزمالك وتسجيل الهدف التاريخي الذي منح فريقه اللقب. جاء الهدف بعد كرة عرضية دقيقة من علي معلول تلقاها أزارو برأسية سكنت شباك الزمالك.
حاول الزمالك رد الاعتبار في الدقائق المتبقية، لكن الدفاع الأهلاوي الصلب بقيادة محمد نجيب ومحمد ناجي صد كل الهجمات، لتنتهي المباراة بفوز الأهلي 1-0.
تداعيات الفوز
هذا اللقب يمثل:
- اللقب الثامن للأهلي في دوري أبطال أفريقيا
- تتويجًا لمسيرة مميزة تحت قيادة المدرب باتريس كارترون
- تأكيدًا على هيمنة الأندية المصرية على الساحة الأفريقية
- إنجازًا تاريخيًا يحفظ في سجلات الكرة الأفريقية
الخاتمة
ظل نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 محفورًا في ذاكرة عشاق الكرة الأفريقية، ليس فقط لكونه كلاسيكو مصريًا على أرض أفريقية، ولكن أيضًا للأداء المتميز والتنافس الشريف الذي قدمه الفريقان، مما يؤكد أن الكرة المصرية لا تزال في القمة.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 مواجهة تاريخية جمعت بين العملاقين المغربيين، الوداد البيضاوي والرجاء الرياضي، في أول نهائي مغربي خالص في تاريخ المسابقة. هذه المواجهة التي أثارت حماس الملايين من عشاق كرة القدم الأفريقية، كتبت فصلاً جديداً في سجلات البطولة القارية المرموقة.
المسار إلى النهائي
تأهل الوداد البيضاوي إلى النهائي بعد تجاوزه عقبة ماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي في نصف النهائي، بينما تغلب الرجاء الرياضي على الأهلي المصري في مباراة مثيرة. وقد أظهر الفريقان طوال البطولة روحاً قتالية عالية ومستوى تقنياً مميزاً، مما جعل النهائي المغربي حدثاً يستحق المشاهدة.
المواجهة النهائية
أقيمت مباراة الذهاب على ملعب محمد الخامس في الدار البيضاء يوم 26 أكتوبر 2018، وانتهت بفوز الوداد بهدفين مقابل هدف. بينما شهدت مباراة الإياب على ملعب الأمير مولاي عبد الله في الرباط يوم 9 نوفمبر 2018 تعادلاً سلبياً، ليحسم الوداد اللقب بمجموع المباراتين.
الأبطال والمميزون
برز وليد الكرتي كأحد أبرز لاعبي الوداد خلال النهائي، بينما أظهر محسن ياجور من الرجاء أداءً مميزاً. كما لعب المدرب فوزي البنزرتي دوراً محورياً في قيادة الوداد نحو تحقيق اللقب القاري.
التأثير والتاريخ
يمثل هذا الإنجاز نقطة تحول في كرة القدم المغربية والأفريقية، حيث:- أول نهائي بين فريقين من نفس البلد- تعزيز مكانة الكرة المغربية قارياً- إلهام جيل جديد من اللاعبين المغاربة
ختاماً، يبقى نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 محفوراً في ذاكرة عشاق الساحرة المستديرة، ليس فقط لنتيجته ولكن للروح الرياضية العالية والتنظيم المتميز الذي رافق هذه المنافسة التاريخية.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 مواجهة أسطورية جمعت بين العملاقين المغربيين، الوداد البيضاوي والرجاء الرياضي، في أول نهائي مغربي خالص في تاريخ المسابقة. هذه المواجهة التاريخية التي أقيمت بنظام الذهاب والإياب كتبت فصلاً جديداً في سجلات الكرة الأفريقية.
الذهاب في الدار البيضاء: الوداد يفرض سطوته
في مباراة الذهاب التي استضافها ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء يوم 26 أكتوبر 2018، سيطر الوداد البيضاوي على مجريات اللقاء وانتهى الشوط الأول بتقدمه بهدف نظيف سجله وليد الكرتي في الدقيقة 38. وفي الشوط الثاني، أضاف إسماعيل الحداد الهدف الثاني في الدقيقة 67 لتنتهي المباراة بفوز الوداد 2-0.
الإياب في الرباط: الرجاء يصنع المعجزة
في مباراة الإياب التي أقيمت يوم 9 نوفمبر 2018 بملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، قدم الرجاء الرياضي أداءً بطولياً. تمكن محمود بنحليفة من تسجيل الهدف الأول في الدقيقة 55، ثم أضاف موحا الزروالي الهدف الثاني في الدقيقة 90 لتنتهي المباراة بفوز الرجاء 2-0، مما أدى إلى إعادة النتيجة الإجمالية إلى التعادل 2-2.
ركلات الترجيح: الوداد يتوج بلقبه الثاني
بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل، حسمت ركلات الترجيح مصير اللقب لصالح الوداد البيضاوي بنتيجة 4-3. بهذا الفوز، توج الوداد بلقبه الثاني في دوري أبطال أفريقيا بعد غياب دام 25 عاماً عن منصات التتويج القارية.
تأثير النهائي على الكرة المغربية والأفريقية
ترك هذا النهائي بصمات واضحة على:1. تعزيز مكانة الكرة المغربية في أفريقيا2. إثبات جودة البطولة المغربية3. زيادة شعبية المسابقة القارية4. تعزيز التنافس بين الأندية المغربية
ختاماً، يبقى نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 أحد أكثر النهائيات إثارة في تاريخ المسابقة، حيث جمع بين التاريخ والحماس والإثارة حتى آخر دقيقة، ليكتب فصلاً جديداً في سجلات الكرة الأفريقية.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 مواجهة تاريخية جمعت بين العملاقين المصريين الأهلي والزمالك، في صراع ملحمي كتب فصلاً جديداً في سجلات الكرة الأفريقية. هذه البطولة التي أقيمت بنظام الذهاب والإياب، حملت في طياتها دراما كبيرة وتشويقاً لا مثيل له.
الطريق إلى النهائي
بدأ الأهلي مشواره في البطولة من الدور التمهيدي، حيث تفوق على فريق النصر الليبي، ثم واصل تألقه في دور المجموعات بقيادة المدرب السويسري رينيه فايلر. أما الزمالك، فقد دخل المنافسة من الدور الأول وتجاوز فريق غور مايا الكيني، ليتألق بدوره في مجموعته.
المواجهات النهائية الملتهبة
في مباراة الذهاب التي أقيمت على ملعب برج العرب بالإسكندرية، تمكن الأهلي من تحقيق الفوز بهدفين نظيفين سجلهما كل من وليد أزارو وعلي معلول. هذا النتيجة وضعت الزمالك في موقف صعب يتطلب منه تسجيل ثلاثة أهداف على الأقل في مباراة الإياب.
وفي اللقاء الثاني الذي استضافه ستاد القاهرة الدولي، قدم الزمالك أداءً قوياً وسجل هدفين عن طريق محمود علاء ومحمود عبد الرحمن "شيكابالا"، لكنه لم يتمكن من قلب النتيجة لصالحه، لينتهي اللقاء بفوز الأهلي بالبطولة بتفوقه 4-3 في مجموع المباراتين.
أبرز اللاعبين
برز وليد أزارو كأحد أهم لاعبي البطولة بتسجيله أهدافاً حاسمة، بينما قدم علي معلول أداءً استثنائياً في خط الدفاع. من جانب الزمالك، أذهل محمود عبد الرحمن "شيكابالا" الجماهير بمهاراته الفردية وأدائه المتميز.
تداعيات البطولة
هذا الإنجاز مثل للاهالي لقبه الثامن في المسابقة، مؤكداً سيطرته على كرة القدم الأفريقية. كما تأهل الفريق لتمثيل القارة في كأس العالم للأندية بالإمارات. أما الزمالك، فقد خرج من البطولة برأس مرفوع بعد تقديمه عرضاً رائعاً.
ختاماً، يبقى نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 محفوراً في ذاكرة عشاق الكرة الأفريقية، ليس فقط لكونه ديربي مصرياً، بل لأنه جمع بين الإثارة والمستوى الفني الراقي، مما جعله أحد أفضل النهائيات في تاريخ المسابقة.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 مواجهة أسطورية جمعت بين العملاقين المغربيين، الوداد الرياضي والرجاء الرياضي، في أول نهائي مغربي خالص في تاريخ المسابقة. هذه المواجهة التاريخية التي أقيمت بنظام الذهاب والإياب كتبت فصلًا جديدًا في سجلات الكرة الأفريقية.
الذهاب في الدار البيضاء
في مباراة الذهاب التي استضافها ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء يوم 26 أكتوبر 2018، تمكن الوداد الرياضي من تحقيق فوز ثمين بنتيجة 3-0 أمام منافسه التقليدي الرجاء. سجل أهداف الوداد كل من وليد الكرتي (هدفين) وبراهيم نكاح، في مباراة سيطر فيها الفريق الأحمر على مجريات اللقاء.
الإياب في الدار البيضاء أيضًا
في لقاء الإياب الذي أقيم على نفس الملعب يوم 9 نوفمبر 2018، قدم الرجاء الرياضي أداءً بطوليًا وحقق فوزًا كبيرًا بنتيجة 3-1، لكنه لم يتمكن من تعويض فارق الأهداف من مباراة الذهاب. سجل للرجاء محمود بنعلي (هدفين) وموحا رحيم، بينما سجل هدف الوداد الوحيد زكرياء البوعزاوي.
تتويج الوداد باللقب
بفوزه بمجموع المباراتين 4-3، توج الوداد الرياضي بلقب دوري أبطال أفريقيا للمرة الثانية في تاريخه، بعد أول لقب حققه عام 1992. هذا الإنجاز جعل الوداد أول نادٍ مغربي يفوز بالبطولة في نسختها الجديدة (دوري الأبطال بدلاً من كأس أفريقيا للأندية البطلة).
أبرز نجوم البطولة
برز وليد الكرتي كأحد أبرز لاعبي البطولة بتسجيله أهدافًا حاسمة، بينما قدم زكرياء البوعزاوي أداءً مميزًا في خط الوسط. من جانب الرجاء، أظهر محمود بنعلي مهارات كبيرة كصانع ألعاب الفريق.
تأثير النهائي على الكرة المغربية
هذا النهائي المغربي الخالص كان دليلاً على تطور الكرة المغربية وقوة دوريها المحلي، كما عزز من مكانة الدار البيضاء كعاصمة كروية أفريقية. كما ساهم في تعزيز التنافسية بين أكبر أندية المغرب.
ختامًا، يبقى نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 محطة تاريخية في مسيرة الكرة الأفريقية، حيث جمع بين شغف الكرة المغربية وإثارة المنافسات القارية، ليكتب أسطورة جديدة في سجل الأبطال.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 مواجهة أسطورية جمعت بين العملاقين المصريين الأهلي والزمالك، في واحدة من أكثر المباريات إثارة في تاريخ البطولة القارية.
المشوار إلى النهائي
تأهل الأهلي للنهائي بعد تخطيه الترجي التونسي في نصف النهائي، بينما تأهل الزمالك عقب تغلبه على إينغو الرياضي من الكونغو الديمقراطية. وكانت المواجهات بين الفريقين في الدور الأول من البطولة قد أثارت الكثير من الجدل والتشويق.
تفاصيل المباراة النهائية
أقيمت المباراة النهائية على ملعب برج العرب بالإسكندرية في 9 نوفمبر 2018، وسط أجواء حماسية غير مسبوقة. وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي، قبل أن يسجل محمود علاء هدف التقدم للزمالك في الدقيقة 60.
لكن الأهلي رد سريعاً بتسديدة قوية من حسام عاشور في الدقيقة 75، لتنتهي المباراة بالتعادل 1-1 وتحتكم الفرقان إلى ركلات الترجيح.
ركلات الترجيح التاريخية
شهدت ركلات الترجيح لحظات دراماتيكية، حيث فاز الأهلي 4-3 ليحقق لقبه الثامن في البطولة. وأصبح محمد الشناوي بطل المباراة بعد تصديه لركلتين حاسمتين.
تأثير النهائي على الكرة الأفريقية
- عززت هذه المواجهة مكانة الدوري المصري في أفريقيا
- سجلت أعلى نسبة مشاهدة في تاريخ البطولة
- أظهرت جودة اللاعبين المحليين الأفارقة
- عززت التنافسية بين الأندية الأفريقية
الخلاصة
ظل نهائي 2018 محفوراً في ذاكرة عشاق الكرة الأفريقية كواحد من أكثر النهائيات تشويقاً وتاريخية. وقد أثبتت البطولة مجدداً أنها منافسة لا تقل أهمية عن نظيراتها الأوروبية من حيث الإثارة والمستوى الفني.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 مواجهة تاريخية جمعت بين العملاقين المغربيين نادي الوداد الرياضي ونادي الترجي الرياضي التونسي، في مباراة ستظل محفورة في ذاكرة عشاق الكرة الأفريقية.
الرحلة إلى النهائي
بدأ الوداد رحلته بقيادة المدرب حسين عموتة، حيث تخطى الفرق ببراعة ليصل إلى النهائي للمرة الثالثة في تاريخه. من جهته، قدم الترجي أداءً استثنائيًا تحت قيادة المدرب خالد بن سعيد، ليحجز مقعده في المباراة النهائية للمرة الثامن في سجله الحافل.
الذهاب في تونس
في مباراة الذهاب التي أقيمت على ملعب رادس الأولمبي يوم 2 نوفمبر 2018، تمكن الترجي من تحقيق فوز ثمين بنتيجة 1-0، سجله اللاعب أنيس البدري في الدقيقة 72، ليضع فريقه في موقع مريح قبل مباراة الإياب.
الإياب في الدار البيضاء
شهدت مباراة الإياب على ملعب محمد الخامس في الدار البيضاء يوم 9 نوفمبر 2018 أجواءً كهربائية بحضور أكثر من 65 ألف متفرج. تمكن الوداد من قلب الطاولة بفوزه بنتيجة 3-0، سجل أهدافه وليد الكرتي (د45+1)، وعمر البوعزيزي (د60)، وأشرف بنشرقي (د90+4).
الأبطال والمميزون
برز كل من:- وليد الكرتي (الوداد): قائد الفريق وقلب الدفاع الصلب- أشرف بنشرقي (الوداد): هداف الفريق وصانع الألعاب- أنيس البدري (الترجي): الهداف التاريخي للفريق- معز بن شريفية (الترجي): حارس المرمى الاستثنائي
التأثير والإرث
هذا النهائي:1. أعاد تأكيد هيمنة الأندية المغاربية على الساحة الأفريقية2. سجل أعلى معدل حضور جماهيري في تاريخ المسابقة3. عزز مكانة الدوري المغربي في القارة4. أظهر المستوى التقني العالي للاعبين الأفارقة
ختامًا، يمثل نهائي 2018 نموذجًا للتنافس الشريف والإثارة الكروية، حيث كتب الوداد اسمه في سجلات التاريخ بلقبه الثاني في المسابقة، بينما أثبت الترجي أنه من أكثر الأندية الأفريقية ثباتًا وتميزًا.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 مواجهة أسطورية جمعت بين العملاقين المغربيين، الوداد الرياضي والرجاء الرياضي، في أول نهائي مغربي مغلق في تاريخ المسابقة. هذه المواجهة التاريخية التي أقيمت على مرحلتين (ذهاب وإياب) كتبت فصلًا جديدًا في سجلات الكرة الأفريقية.
المواجهة الأولى: ملعب محمد الخامس يشهد تعادلًا مثيرًا
في مباراة الذهاب التي أقيمت يوم 26 أكتوبر 2018 على ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء، انتهت المواجهة بالتعادل الإيجابي 1-1. افتتح الوداد التسجيل عن طريق مهاجمه وليد الكرتي في الدقيقة 52، قبل أن يعادل الرجاء النتيجة عن طريق محمود بنعليفي الدقيقة 77.
مباراة الإياب: الرجاء يتوج بلقبه الثاني
في اللقاء الحاسم الذي أقيم يوم 9 نوفمبر 2018 على نفس الملعب، تمكن الرجاء الرياضي من تحقيق الفوز 3-0 بفضل أهداف محمود بنعليف (د45) وموسى ماحنون (د55) وسفيان رحيمي (د90+3)، ليتوج بلقبه الثاني في المسابقة بعد غياب دام 22 عامًا.
أبرز اللاعبين:- محمود بنعليف: بطل المباراة وسجل في الذهاب والإياب- سفيان رحيمي: كان عنصرًا فعالًا في هجوم الرجاء- وليد الكرتي: قائد الوداد وهدافه الرئيسي
إحصائيات النهائي:- عدد الحضور الجماهيري: أكثر من 80 ألف متفرج في مباراة الإياب- القيمة السوقية للفريقين: تجاوزت 30 مليون يورو- عدد البطاقات الصفراء: 8 بين المباراتين
هذا النهائي المغربي الخالص لم يكن مجرد مباراة كروية، بل كان احتفالًا بحضور الكرة المغربية على الساحة القارية، حيث أثبتت الأندية المغربية قدرتها على المنافسة بقوة في المحافل الأفريقية. كما شكلت هذه المواجهة نقطة تحول في مسيرة العديد من اللاعبين الذين انتقلوا لاحقًا إلى دوريات أوروبية قوية.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 مواجهة أسطورية جمعت بين العملاقين المغربيين نادي الوداد الرياضي ونادي الترجي الرياضي التونسي، في لقاء سيظل محفوراً في ذاكرة عشاق الكرة الأفريقية.
الرحلة إلى النهائي
بدأ الوداد رحلته بقيادة المدرب حسين عموتة، حيث تخطى الفريق مراحل المجموعات بصعوبة قبل أن يتجاوز الأهلي المصري في ربع النهائي ويحقق مفاجأة كبيرة بتخطي ماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي في نصف النهائي.
أما الترجي، تحت قيادة المدرب معين الشعباني، فقد سلك طريقاً مختلفاً حيث سيطر على مجموعته بسهولة نسبية قبل أن يتخطى سونيديب الكونغولي ثم النجم الساحلي التونسي في ديربي شمال أفريقي مشتعل.
المواجهة النهائية
الذهاب في تونس:في 2 نوفمبر 2018، استضاف ملعب رادس المباراة الأولى التي انتهت بفوز الترجي بهدفين نظيفين سجلهما أنيس البدري وسعد بقيير، مما وضع الفريق التونسي في موقع ممتاز قبل مباراة الإياب.
الإياب في المغرب:في 9 نوفمبر، تحول ملعب محمد الخامس إلى بركان من المشاعر حيث استقبل أكثر من 65 ألف مشجع الفريقين. تمكن الوداد من قلب النتيجة بثلاثية تاريخية سجلها وليد الكرتي (هدفين) وعمر البوعزيزي، ليفوز 3-0 في المباراة ويتوج باللقب بفضل قاعدة الأهداف خارج الديار.
الأبطال واللحظات الفارقة
برز وليد الكرتي كبطل للمباراة بتسجيله لهدفين حاسمين، بينما أظهر الحارس الترجي معز بن شريفية مهارات استثنائية رغم الخسارة. كما كان لعمر البوعزيزي دور محوري في صناعة الهجوم المغربي.
التأثير والإرث
هذا اللقاء لم يكن مجرد مباراة كروية، بل كان حدثاً ثقافياً جمع بين شعبي المغرب وتونس في أجواء أخوية رغم المنافسة الشرسة. كما عزز من مكانة الدوري المغربي الذي توج بلقبين أفريقيين في نفس العام (الوداد في الأبطال والرجاء في الكونفيدرالية).
الخاتمة
نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 سيظل نموذجاً للمنافسة الشريفة والإثارة الكروية، حيث كتب الوداد الرياضي فصلاً جديداً في تاريخه بينما خرج الترجي برأس مرفوع بعد عرض بطولي. هذه المواجهة تثبت أن الكرة الأفريقية قادرة على تقديم عروض تضاهي أفضل المسابقات العالمية.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 مواجهة أسطورية جمعت بين العملاقين المغربيين نادي الوداد الرياضي ونادي الترجي الرياضي التونسي، في لقاء سيظل محفوراً في ذاكرة عشاق الكرة الأفريقية.
الرحلة إلى النهائي
بدأ الوداد رحلته بقيادة المدرب حسين عموتة، حيث تخطى الفرق ببراعة ليصل إلى المباراة النهائية. أما الترجي بقيادة المدرب معين الشعباني، فقد قدم أداءً استثنائياً خلال البطولة ليضمن مقعده في النهائي.
الذهاب في تونس
في مباراة الذهاب التي أقيمت على ملعب رادس الأولمبي في 2 نوفمبر 2018، استضاف الترجي الوداد وانتهت المباراة بفوز الترجي بهدف نظيف سجله أنيس البدري في الدقيقة 31، ليمنح فريقه الأفضلية قبل مباراة الإياب.
الإياب في المغرب
في 9 نوفمبر 2018، شهد ملعب محمد الخامس في الدار البيضاء واحدة من أعظم الليالي الكروية في تاريخ القارة. تمكن الوداد من قلب النتيجة بفوزه بنتيجة 3-0، حيث سجل واليد أزارو هدفين (الدقيقة 29 و49) وأكمل محمد نافع التسجيل في الدقيقة 61.
الأبطال والمميزون
برز واليد أزارو كبطل المباراة بتسجيله لهدفين حاسمين، بينما قدم الحارس أحمد رضا التكناوي أداءً استثنائياً في حراسة مرمى الوداد. من جانب الترجي، أظهر أنيس البدري مهارات كبيرة رغم الخسارة.
التأثير التاريخي
هذا الإنجاز مثل اللقب الثاني للوداد في مسابقة دوري الأبطال، مما عزز مكانته كأحد عمالقة الكرة الأفريقية. كما شكلت هذه البطولة نقطة تحول في مسيرة العديد من اللاعبين الذين انتقلوا لاحقاً إلى دوريات أوروبية.
ختاماً، يبقى نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 أحد أكثر النهائيات إثارة في تاريخ المسابقة، حيث جمع بين التشويق والمستوى الفني العالي والعواطف الجياشة التي تميز كرة القدم الأفريقية الأصيلة.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 مواجهة أسطورية جمعت بين العملاقين المغربيين، الوداد الرياضي والرجاء البيضاوي، في أول نهائي مغربي مغلق في تاريخ المسابقة. هذه المواجهة التاريخية التي أقيمت بنظام الذهاب والإياب كتبت فصلاً جديداً في سجلات الكرة الأفريقية.
المواجهة الأولى: معقل الرجاء يصمد
في مباراة الذهاب التي أقيمت على ملعب محمد الخامس في الدار البيضاء يوم 2 نوفمبر 2018، تصدر الرجاء البيضاوي المشهد بفوزه الثمين 1-0. سجل محمود بنعلي الهدف الوحيد في الدقيقة 53، ليضع فريقه في موقع أفضل قبل مباراة الإياب.
المواجهة الثانية: دراما في الرباط
شهدت مباراة الإياب يوم 9 نوفمبر على ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط أحداثاً دراماتيكية. تقدم الوداد بهدفين سجلهما وليد الكرتي (د45) ومحمد أوناجم (د90+4)، ليفوز 2-0 ويتوج باللقب بفضل قاعدة الأهداف خارج الديار بعد تعادل المجموع 2-2.
أبرز اللاعبين:- محمد أوناجم (الوداد): هداف الفريق وصانع الفارق- محمود بنعلي (الرجاء): قائد الفريق وهداف النهائي- أحمد رضا التكناوتي (الوداد): حارس مرمى استثنائي
تداعيات البطولة:1. تأهل الوداد الرياضي لكأس العالم للأندية 2018 بالإمارات2. تعزيز مكانة الكرة المغربية على المستوى القاري3. ارتفاع قيمة الأندية المغربية في السوق الأفريقية
هذا النهائي لم يكن مجرد مباراة كروية، بل كان احتفالاً بحركة الكرة المغربية وتأكيداً على تطورها. لقد كتب الوداد والرجاء تاريخاً جديداً للأندية المغربية في البطولات الأفريقية، مما عزز مكانة المغرب كقوة كروية عظمى في القارة السمراء.
شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 مواجهة أسطورية جمعت بين العملاقين المصريين الأهلي والزمالك، في صراع تاريخي كتب فصلاً جديداً في سجلات الكرة الأفريقية. هذه البطولة التي أقيمت بنظام الذهاب والإياب، حملت في طياتها كل عناصر التشويق والإثارة التي تجعل من كرة القدم الأفريقية عرضاً لا يُفوت.
المسار إلى النهائي
تخطى الأهلي مراحل صعبة في طريقه إلى النهائي، حيث واجه فرقاً قوية مثل الترجي التونسي وفيلا الأوغندي. أما الزمالك فسلك طريقاً مليئاً بالتحديات أيضاً، متغلباً على ماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي ونجم شمال أفريقيا المغربي.
المواجهة النهائية
في مباراة الذهاب التي أقيمت على ملعب برج العرب بالإسكندرية، تمكن الأهلي من تحقيق الفوز بهدفين نظيفين سجلهما كل من وليد أزارو وعلي معلول. هذا النتيجة وضعت الزمالك في موقف صعب يتطلب منه تسجيل ثلاثة أهداف على الأقل في مباراة الإياب لقلب النتيجة.
مباراة الإياب التاريخية
شهدت العاصمة القاهرة موقفاً دراماتيكياً في مباراة الإياب على ملعب السلام. تمكن الزمالك من الفوز بنتيجة 1-0 بهدف قاتل سجله محمود علاء، لكن هذا لم يكن كافياً لتغيير النتيجة الإجمالية. انتهت المواجهة بفوز الأهلي 2-1 في المجموع، ليحقق لقبه الثامن في المسابقة، مسجلاً رقماً قياسياً جديداً في البطولة.
التأثير والتاريخ
كان لهذا النهائي تأثير كبير على كرة القدم المصرية والأفريقية، حيث:- عزز مكانة الأهلي كأكثر الأندية الأفريقية تتويجاً بالبطولة- سجل حضوراً جماهيرياً كبيراً في المدرجات- أظهر المستوى التقني المتطور للكرة المصرية- عزز التنافس التاريخي بين قطبي الكرة المصرية
الخاتمة
ظل نهائي دوري أبطال أفريقيا 2018 محفوراً في ذاكرة عشاق الكرة الأفريقية، ليس فقط لنتيجته ولكن للقيمة التاريخية والتنافسية التي حملها. هذه المواجهة أكدت مرة أخرى أن الكرة المصرية ما زالت تحتل مكانة مرموقة في الخريطة الكروية الأفريقية، وأن التنافس بين الأهلي والزمالك يتجاوز الحدود المحلية ليصبح حدثاً أفريقياً بامتياز.